ياليتها
شاءت وشاء ظنونُها أن نلتقي ...فتلاقيا فوق البساطِ الأزرقِفتناغيا وتناجيا وتكاسيا ..مِرطا الغرامِ المُستهامِ الأليقِفوَهَتْ وأوهاني الزَّمانُ , وقلبُها ... صخرٌ كأنَّ شِغافهُ لم يعشقِهجرتْ فكانَ يسُرُّها هجرانُها... فدنوتُ أحذو حذوَ خِبٍّ يتَّقي مع تحيات:...[أكمل القراءه]