الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
سكِرَ الفؤادُ فحاورَ العُنقودا حتَّى أطاحَ البُلبُلَ الغِرِّيدا و سما بكاساتِ الشَّرابِ مُجاوِزا نجمَ السُّهيلِ مُقَصِّدا فمُجيدا ...
|
عصفَ الجمال فقلتُ ويحكَ ما بي؟ كُنتَ النعيمَ فصِرتَ من أوصابي ما بالُ سِربالِ السَّعادةِ والهنا قد صارَ لي في البِيدِ أوبَ...
|
أراكِ بشِعري ستُمسينَ حتَّى قُبيلَ الخُلودْ فكم بِعتُ ريماً كحيلاً ببخسٍ و رُحتُ عليهِ أُطِيلُ السُّجودْ ؟! و في كلِّ يومٍ كنتُ...
|
أنحيلة الوركين هاك قصائدي ولتحتسي فنجانك العشرين ثم تلحفي بجرائدي وتدللي وتمددي وتعطري واستمتعي بموائدي هذي القوافي كلها عربية شامية ت...
|
انا فاعل يا قطتي السمراء في جوف السراب ومن يكن مثلي فما أرجو يكون كقاتل السرب المهاجر من صميم القلب نحو سحائب الآهات في ...
|
ما رأيــُــــــــكِ أخــــتي بِأنْ نذهبْ في هذا الصّـُبْـحِ لِـكي نــــلـــعــبْ ؟! و نــــروحَ الحــقــلَ عـلى فــــرسي و أقــــ...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق