الحرب في زمن الحب
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقصائدي كالمِسكِ فاحَ من البَصَلْ أفأغزو هذا الفيلقَ المِطواعَ أم جيشَ القُبَل ؟! أم...[أكمل القراءه]
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقصائدي كالمِسكِ فاحَ من البَصَلْ أفأغزو هذا الفيلقَ المِطواعَ أم جيشَ القُبَل ؟! أم...[أكمل القراءه]
لماذا أعودُ فأسألُ عنكِ!! لماذا لماذا !! وأبحثُ في الصُّبحِ عنِّي وعنكِ لماذا لماذا !! لماذا وأنتِ كأنَّكِ تُرْبُ وأنَّ الصُّدودَ و أنَّ التشفِّي وأنَّ الدَّلالَ و أنَّ التجافي نباتٌ مُضِرٌّ وشوكٌ وعُشبُ فكلُّه ينبُتُ...[أكمل القراءه]
ها أنتِ في المرآةِ وحدَكِ فاسهري فتأنَّقي وتغندري وتعطَّري وتأمّلي المرآة وحدكِ فافرحي بجمالِ وجهٍ مُستبِدٍّ ظافِرِ وأنا أجادِلُ دفتري المحمومَ في غسقِ الدُّجى...ما نفعُ كلِّ دفاتِري ما نفعُ هاتيكِ التَّوائمِ صُغتُها بدموعِ قلبي أو...[أكمل القراءه]
كبِرتِ كبُرتِ وكنتُ أظنُّكِ لا تكبَرينْ كبُرتِ كبِرتِ فليتَ الشَّبابَ يدومُ طويلاً و ليتَ الشّآمَ تعودُ تعودُ كما كنتُ أذكرُ أو تذكرينْ كبِرتِ كبِرتِ كبُرتِ عليَّ وفقهُ وضوئي لقد صارَ عُذراً كضوءِ الحنينْ أبِنتَ الشّآمِ...[أكمل القراءه]
أبكيكِ من خلفِ السَّتارِ المُدلَهمِّ القاسي وأعوذُ في جذرِ الجدارِ المُستطيلِ الراسي وأعودُ في نبشِ الحروفِ وراءه وأعاودُ الحُبَّ القديمَ بديَّه في قعرِ حاميةِ المجوسْ ومع الذُبابِ إذا يحومُ على الكؤوس و مع القضيبِ المُستهامْ ...[أكمل القراءه]
عليكِ سلامي قُبيل الضُّحى لماذا رقصتِ وكنتِ الغوايةَ في وسطِ دربي لماذا شتمتِ وكنتِ قرأتِ بديوانِ شعري علومَ الغََزل!؟ لماذا صعدتِ جبال الهوى! وقد صفَّقوا لي لماذا لماذا هتفتِ هناك!! لماذا شعلتِ بتبغي شعرتِ طرِبتِ...[أكمل القراءه]
جبُنتِ ... ومِثلُكِ كانَ كمِجدافِ بُخلٍ ببحرِ السَّخاءْ جبُنتِ... ومِثلُكِ كانَ كمِعولِ عهرٍ بأرضِ النَّقاء جبُنتْ... ونهدُكِ مثلُ الرُّغامْ طريحُ الغرامِ بأرضٍ عراء جهلتِ... أليس شرابُكِ هذا جبنتِ أليس فراشُكِ هذا وتبغُكِ هذا ولحنُكِ هذا ...[أكمل القراءه]
دعيني أفكِّر كيف أشاء و أرسم نفسك كيف أشاء فأرسم وجهاً بحبر الطفولة ثم أخطُّ بعينٍ و راء فكيف تظنِّين أنِّي كهلٌ و لا زلتُ طفلاً يحطُّ العشاء ! دعيني فلست بطفل الأزقَّةِ لا في...[أكمل القراءه]
مللتُ من الأساليبِ البِدائيَّة كرِهتُ مُقدِّماتِ النثرِ كرهتُ الشِعرْ نِفاقَ الشِّعرْ و كلَّ رسائلِ الحُبِّ الخرافيَّة سئمتُ الأرضَ إذ تحتاطُ من شفتي و شمسُ الأرضِ في أرضي السَّماويَّة و جاراتي لهنَّ شرابُ أبياتي و آهاتي...[أكمل القراءه]
لم تُحسِني رسمَ القصيدة أنا آسِفٌ ما كان ذلك رغبتي أنا مُدنِفٌ و لقد تضاعَفُ أنَّتي لحنُ عصفوري تغيَّر في الحقيقةِ يا تُرى أم صوتُه في مسمعي!! و مررتُ في الشَّاغورِ...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
حتَى متى تبقين خلفَ ستائرِ الغيبِ البعيدْ؟! و دمشقُ تذرُفُ بل و تنزِفُ من مُحيّاها القصيدْ و حبيبتي كسحائبٍ رثّتْ من التّبغِ ...
|
نساءُ الشَّرقِ و الشُّبَّانُ أمسوا يرومون الإشارةَ من بناني لألقاهم أبثّهمُ شعوراً و أبديهم حناناً من حناني نساءُ الشَّرقِ هل في الشّـَ...
|
فـِـكـــري فـــضــــــــــــاءٌ ...و الــــورودُ كــــوَجـــنــَـتــي لـــكــنـــَّــني مــُــتــــَقـــَــــلــِّــبٌ في مــِــحــ...
|
فرسٌ ... وإني فارسٌ من بطنِ أمي قد نزلتُ معي لجام مُمسكاً بالسَّوطِ بل و أُدَرِّبُ الفُرسانَ قبلَ تواجُدي في عَالمِ الأرحام...
|
ألا يـــا مــرحـــبــاً و كـــذاك أهلاً بــشاعـرِنا مشاعرُنا تجلّت بشوقِ صحيفتي لشهابِ مجدٍ حروفُ صديقِنا حلَّت فحلّت أحبابَ قلبي مرحباً ب...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه