رُبَّما
ورُبَّما كان جمالُك وهمٌ وبنيانُكَ حُطام ورُبَّما جُعِلتَ على مِنصَّةِ الحياةِ مُجرَّدَ وبالٍ على هذا الزِّحام فزدتَ على كتابِ الطَّهارةِ بابَ "الانسلاخِ من عيشِ الهوام" وكنت كأنتَ فأنتَ العيّيُّ الغبيُّ السَّفيه وأنت الشريدُ الطَّريدُ القعيد...[أكمل القراءه]