الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
طرِبتْ لِقتلي عائذاً أسترحِـــــــــمُ ... رقَصَتْ , و قالتْ :"داعشيٌّ مُجرِمُ"!! وترنَّحتْ سكرى تهزُّ بخـصـــــرِهـــا ... وتقــــولُ واهـــــاً خـــــارجيَّاً تُهزمُ !!! طرِبتْ فما للياسميــــــنِ يفوحُ من ... نهدٍ دمشقيٍّ هـــــناكَ يـهـمـــهـــمُ : مُتطرِّفٌ أغرقتَ في...[أكمل القراءه]
من صبوةِ الجسدِ الصَّحيحِ وصبوتي من علة الفكرِ الصريحِ وعلَّتي من سطوة الجسم العتيدِ وسطوتي من جحفلِ الرَّأي العنيدِ بهجرتي من أنَّةِ الرُّوح السَّقيمةِ والتي تركت فؤادي جمرةً في دفترٍ في غرفتي من شهقة...[أكمل القراءه]
وعــــــادَ بحمدِ القــديــرِ القَــلَمْ .... بُـعَــيـدَ الضَّــيـاعِ الطَّــويــلِ العتِـمْ رجَعتُ إلى الحيِّ بَعـدَ الشُّروقْ ... وكــلُّ أهـــــيلِي بـــذاك عـــلِــــــمْ وكانتْ دمشقُ قبيلَ الضَّــيــــاع ... كبـــعـــضِ العـــذارى تُطيلُ الحُـلُمْ فأشرَقَ في قلبِ قلبي الوجودْ ... وأُهرِقَ...[أكمل القراءه]
بنهدٍ مُفترٍ موتورْ تدَحرَجَ فوق منضدتي بصوتِ غبائهِ المسعورْ تسرَّى ضِمنَ أورِدَتي وكأسٍ ظامئٍ مكسورْ تَسَرَّبَ في مُخيِّلَتي على بلَّورِ طاوِلتي وضوءٍ خافِتٍ منثورْ علىْ أدراجِ مكتبتي وحُزنٍ مُفعمٍ بالنُّورْ يُعانِقُ سورَ أفئدَتي يُمزِّقُ زيتَ...[أكمل القراءه]
سأنسى فيكِ تاريخي وأفكاري وأشعاري وأبدأ في الضُّحى يومي بقرآني وأذكاري فتحيا فيكِ قافيتي ويحيا القلبُ يا قلبي وترجعُ فيكِ عافيتي يؤوبُ الحُبُّ يا حِبِّي سأرنو فيكِ كلَّ رجا وأسهرُ فيكِ كلَّ دُجى إذا ما...[أكمل القراءه]
أنا لستُ هُنا أنا كنتُ هُنا أنا قبلَ الماءِ جرَيتُ هُنا أنا قبلَ البدرِ سهِرتُ هُنا أنا قبلَ الكُفرِ وقبلَ العُمرِ و قبلَ السَّطرِ وقبلَ السِّدرِ و قبلَ الغدرِ وقبلَ الثَّأرِ و قبلَ الصَّبرِ صبَرتُ...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
ما رأيــُــــــــكِ أخــــتي بِأنْ نذهبْ في هذا الصّـُبْـحِ لِـكي نــــلـــعــبْ ؟! و نــــروحَ الحــقــلَ عـلى فــــرسي و أقــــ...
|
قــالت : "وداعٌ ؟ أم تــُـــراكَ ســـــــــــــترجــِــــعُ؟" وسـَقـَــتْ وُرُوداً في الـــرِّياضِ .... فــــــــــــأيــن...
|
انا فاعل يا قطتي السمراء في جوف السراب ومن يكن مثلي فما أرجو يكون كقاتل السرب المهاجر من صميم القلب نحو سحائب الآهات في ...
|
في ليلةٍ شتويَّةٍ غازَلتُها عانَقتُها قبّلتُها فتهالكتْ كأرقِّ أنثى عرفتُها فَغَمَزتُها و دَعَوتُها هَمسَاً : "هَلمِّي ...
|
قاضيتِني بقضيةِ القلمِ الفقيد!! و أنا مُكبّلُ بالمقامعِ و الزّرَد و السَّلاسِلِ و الحديد و أنا بقعرِ السّجنِ خلفَ قضباني استويت وأرشفُ من ظ...
|
وجـــــدي إلـــــيــــــكَ مُجــــدَّدٌ ... أفـيــكمُلُ؟! كـــــــيـف الدُّجى أغـــــــفــــو و جِفني يُسبلُ؟! كـيـف الدُّجى أغــفـــ...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه