و لطالما قرأتُ بأعينِ هاتفي
و لطالما قرأتُ بأعينِ هاتفي بعد أو أثناء اتِّصالِكِ بي : "عزيزي المُشتاق إنَّ هذا الاتصال مُسجَّلٌ لأسبابٍ تتعلَّقُ بحُسن المعاملة" و كأنَّه صكٌّ تأخذين بموجبه ما تودِّين , و تذرين ما أودُّ ... فبيستْ...[أكمل القراءه]
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
و لطالما قرأتُ بأعينِ هاتفي بعد أو أثناء اتِّصالِكِ بي : "عزيزي المُشتاق إنَّ هذا الاتصال مُسجَّلٌ لأسبابٍ تتعلَّقُ بحُسن المعاملة" و كأنَّه صكٌّ تأخذين بموجبه ما تودِّين , و تذرين ما أودُّ ... فبيستْ...[أكمل القراءه]
و ها هو حرفُكِ النُّورانيُّ يعودُ مُجدَّداً على صراطِكِ المُستقيم... يعودُ ليفتحَ لي آفاقاً جديدةً بما يبعثُه من من أمل , و ما ينشرُ في الأثيرِ من رحيقٍ يضوعُ ضوعَ المسكِ و يفوحُ فوحَه ,...[أكمل القراءه]
و العجيبُ: أنَّك لو تكلمتِ بلغة السَّاسةِ التي تعلمين كرهي إياها تقولين: أنت مُدانٌ بقراري بما تُبين ثمَّ تُصدرين بدورِك بياناً تشجبين به و تستنكرين.. و ها أنت تتحدَّثين بلغةِ أهلِ الحديثِ و علم الرِّجال...[أكمل القراءه]
هـــل يـــا تُـــرى يـا صــديـقــتــي يـــــكـونُ ســـؤالـــكُ عــنِّــي أو تســاؤلـــكِ عــن أحــرفي الـمُـبـعـثـرةِ في كـلِّ دوحٍ و طـريـق و على شفاهِ كلِّ رفيقةٍ و صديق و بــعــد كـــلِّ مـــا كـــان و مــــا يــــــــــــــكـون , هل...[أكمل القراءه]
فأقسم أنكِّ ما سُلِّطتِ عليَّ بقوَّةٍ تحوزينها و لا بأسٍ تمتلكينه و لا فتنةٍ تفتنِّين بها فتفتُرينَ فتفتِنينْ, و إنَّما بجُرمٍ أتيتُه و ذنبٍ اقترفتُه عظيمْ, فلا يغرَّنَّك قوَّتُكِ و ضعفي , و جرأتُكِ و...[أكمل القراءه]
حظرتيني منعتِ النَّاس أن تقرا فناجيني شرِبتِ الشَّاي أكواباً لماذا لم تناديني فتحتِ هناك أسواقَ النِّخاسةِ في شراييني ضربتِ الذُّلَّ في عَصَبي على بلدي على قومي على شعبي وشربُ الشَّاي يؤذيني حسوتُ السُّمَّ أرطالاً شرِبتِ...[أكمل القراءه]
مللتُ من الأساليبِ البِدائيَّة كرِهتُ مُقدِّماتِ النثرِ كرهتُ الشِعرْ نِفاقَ الشِّعرْ و كلَّ رسائلِ الحُبِّ الخرافيَّة سئمتُ الأرضَ إذ تحتاطُ من شفتي و شمسُ الأرضِ في أرضي السَّماويَّة و جاراتي لهنَّ شرابُ أبياتي و آهاتي...[أكمل القراءه]
حتَى متى تبقين خلفَ ستائرِ الغيبِ البعيدْ؟! و دمشقُ تذرُفُ بل و تنزِفُ من مُحيّاها القصيدْ و حبيبتي كسحائبٍ رثّتْ من التّبغِ الجديدْ و قصيدتي كحبيبتي نارٌ و ثلجٌ من ترابٍ أو يبابٍ أو...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
في ليلةٍ شتويَّةٍ غازَلتُها عانَقتُها قبّلتُها فتهالكتْ كأرقِّ أنثى عرفتُها فَغَمَزتُها و دَعَوتُها هَمسَاً : "هَلمِّي ...
|
حتَى متى تبقين خلفَ ستائرِ الغيبِ البعيدْ؟! و دمشقُ تذرُفُ بل و تنزِفُ من مُحيّاها القصيدْ و حبيبتي كسحائبٍ رثّتْ من التّبغِ ...
|
قالوا : وحيدٌ! قـلـتُ : لا...قالوا : غَريبٌ !! قُلتُ : لا قـــالوا حــزيـــــــنٌ أو كــــــئـيـبٌ !! قـلتُ : لا لا ثُمّ لا قالوا مـــ...
|
فرجوتُها أن تدخلَ القصرَ المُنيفَ بموكِبٍ يشري الملوكُ جلالَه بحرامِها وحلالِها فأبت تَدلَّــلُ والبساطُ نسيجُهُ إستبرقٌ بَرّاقُ يُشبِ...
|
هي قِصّةٌ في شُرْفَتي بدأتْ تُعرِّشُ في جِدارِ الياسَمينْ هي قِصّةُ القلبِ المُعذَّبِ في ملايينِ السِّنيننْ هي قِصَّةُ الأسَدِ الهَصُورْ ...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه