سلمى
سلمى!!! سلمى فكيف و هل تُرى يشفيكِ شعري إذا استوى في صفحةِ الكهفِ الغريبِ و قد روى أم يا تُراكِ و قد نظرتِ بصورتي فرميتها... و هنا دمشقُ لمن أوى سلمى!!! سلمى سُليمُ فلا تُنادي...[أكمل القراءه]
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
سلمى!!! سلمى فكيف و هل تُرى يشفيكِ شعري إذا استوى في صفحةِ الكهفِ الغريبِ و قد روى أم يا تُراكِ و قد نظرتِ بصورتي فرميتها... و هنا دمشقُ لمن أوى سلمى!!! سلمى سُليمُ فلا تُنادي...[أكمل القراءه]
و وِردُ الـمـاءِ فـي الـقنواتِ شـرعٌو نـهـرُ الـشَّـامِ مُــذْ خُـلِقتْ تُـدارُعـشِقتُ زقـاقَها مُـذ كـنتُ طِـفلاًو جـــــوُّ زقــاقِــهـا نـــــورٌ و نــــارُعشِقتُ الياسمينَ بكلِّ دربٍ لكلِّعــريـشـةٍ فــــي الــشَّــامِ ثــــارُو لــلـنَّـارنـجِ أصـــــواتٌ تُـــنــاديولــلــيــمــونِ تــــاريـــخٌ يــــغـــارُفـجِـئـتُ زقـاقَـها ضـيـفاً...[أكمل القراءه]
وهناك أجثو للحنين وللأملْ مُتردِّيا أو فارساً مُتعدِّياً أو راجِلاً أو راحِلاً لشراءِ أكسيةِ العملْ وسطَ المُحيطْ في اللامكانِ في اللازمانِ في النُّقطةِ الذهبيَّةِ المتبعثرةْ تحت الأمان فوقَ النَّبيذِ أو الجُمانِ أو الحصانْ فوق الصُّخورِ...[أكمل القراءه]
كمِثلِ الجُرحِ في عيني أداريها كمِثلِ رصاصةٍ جاءت كقُنبُلةٍ بلا مِسمار أتت في الصَّيفِ مُعلِنةً شتاءً قاحِلاً أحمر أتتْ كالموتِ مُجتاحاًيُدمِّرُ كُحلَنا الأخضرأتت كالذُّعرِ في حاراتِنا الأولىأتت للمنزِلِ العربيِّكي تُحيي مراثيهاأتتْ كالأعرجِ الكِنديّفي المازوتِ يُعييهاأتتْ...[أكمل القراءه]
_______من الزَّيفِ المُشجَّرِ في طريقي وولحنِ الزَّيفِ في رِفقِ الشَّهيقِ وأوراقي و غليوني العتيقِ وصوتِ التَّبغِ في خطِّي العريقِ و عزفِ الكعبِ فوقَ بلاطِ حيِّي وليِّ مشاعِري ليلاً و ليِّي ودمع دمشقَ رقراقاً يُحيِّي قذائفَ...[أكمل القراءه]
من الشَّجرِ المُزيَّفِ في طريقي و زيفِ اللحنِ في عزفِ الصَّديقِ من الشَّجرِ المُزيَّفِ طِرتُ سُكراً فمَّا اهتزَّتْ و لا اعتزَّتْ شِباكي رأيتُ المجدَ لكنْ ثَمَّ مجدٌ عقيمٌ لا رآني و لا رآكِ و قدْ...[أكمل القراءه]
أدعوتِ حين رأيتِني أن لا يُقابلني أحدْ فدعوتِ حينَ عرفتِني أن لا يُصاحِبَني أحدْ فدعوتِ حينَ صحِبتِني أن لا يُلامِسني أحدْ !! أن لا يُقبِّلَني أحدْ !أن لا يُعانِقني أحدْ !أغرقتِنيو غرِقتِ بيوشَغَفتِنيوشُغِفتِ بي...أدعوتِ حينَ شُغِفتِ بيأن لا يغازِلَني أحدْ !!فجفوتِنيفهجرتِنيأدعوتِ...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
قــولــي - إن شـــئـــتِ - لا أحــــبــُّـــك ... لا أريدك ... لم أشــتـــَـــقْ إليك أكـــرهــُــك ... أمـــقـُــتــُـك ... أبــغــضــــ...
|
أنا الخنساءُ هل تدري أخي ما السِّرُّ في حِبرِي؟! مِداديْ نهرُ آياتٍ من الرَّحمنِ ... هل تدرِي ؟! أتدري أنَّني الأولى على الشُّعراءِ ف...
|
قد كنتُ بصِغري عطاراً ما كنتُ ككلِّ العطَّارين أصنعُ من قلمي بخّوراً أحفُرُ في كُتبي كالخندق أو منجَمَ ماس أستخرِجُ بترولاً أبيض فأصوغُ عطو...
|
-صباح الخير - الانطلاق -القيلولة مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي
|
يــــا رمـــزاً صِــــرْتَ لــنــا حــَــمْــزَةْ . أتـضـيــــعُ الــنــَّـخــوةُ يـــا شـــــامُ ؟! زَلـْـــزَلــْـتَ الأرضَ بِـــــجَـ...
|
- 1- لو شئتِ أن أهَبَ العيونْ ملآنةً ماءَ الشُّجونْ أو شِئتِ أن أقضي كذا أو شئتِ رسماً في جدارٍ جسمُه من أعظُمي ألوانُهُ تُضْحي دمي أو شِ...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه