غدرُكِ بي يا صديقتي هو أكبر من أن أختزلَ قصََّتَهُ في كلماتٍ أو أسطُرٍ كهذه...
و لكنَّكِ كُنتِ و لا زلتِ أصغرَ من أن أملأ بكِ أسطرَ مُسوَّداتي
غدرُكِ بي فاق احتمالاتي , و كنتِ قد سألتِني: ما الذي يجعلك تثق بي إلى هذه الحدودْ !!
و ما كنتُ مُغفَّلاً و لا ساذجاً أو أحمقاً...
و إنَّما كنتِ مركبةً ركِبتُها فبَلَّغَتْني مُرادي
و ما لُمتُكِ صدِّقي ...
فالأغبياءُ لا يُلامون.
و لكنَّكِ كُنتِ و لا زلتِ أصغرَ من أن أملأ بكِ أسطرَ مُسوَّداتي
غدرُكِ بي فاق احتمالاتي , و كنتِ قد سألتِني: ما الذي يجعلك تثق بي إلى هذه الحدودْ !!
و ما كنتُ مُغفَّلاً و لا ساذجاً أو أحمقاً...
و إنَّما كنتِ مركبةً ركِبتُها فبَلَّغَتْني مُرادي
و ما لُمتُكِ صدِّقي ...
فالأغبياءُ لا يُلامون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق