كثيراً ما تبدو الحقيقةُ في غيرِ موضعِها أو غيرِ موضوعها , و قد لا تبدو
و كثيراً ما يبدو الوهمُ في صورةِ الحقيقةِ و زيِّها ,,
فهناك لا الحقيقة حقيقةٌ و لا الوهم وهمٌ ,
إنَّما يُرشِدُك عليها إحساسُك
لو كان لك قلبٌ أو ألقيت السَّمعَ و أنت شهيد..
إذاً فأنت أوتيتَ من التَّوفيقِ قسطاً يبوِّئك أن تكون في صفوفِ الملائكيين من البشر ...
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق