هات يديك لنكمل المشوار
هات يديك لنكمل المشوار وخذي اليراع مطاوعا فانا هناك وانت في قلبي واني مرهف يستبدل الادوارا فاليوم ... اعني عند رؤية ثغرك البسام ذا نيسان اقبل ماحيا اذارا فغدوت كالعصفور بل جناحه واتيت صيادا سريعا...[أكمل القراءه]
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
هات يديك لنكمل المشوار وخذي اليراع مطاوعا فانا هناك وانت في قلبي واني مرهف يستبدل الادوارا فاليوم ... اعني عند رؤية ثغرك البسام ذا نيسان اقبل ماحيا اذارا فغدوت كالعصفور بل جناحه واتيت صيادا سريعا...[أكمل القراءه]
ثرثري و تحدثي أو هذرمي فحروفها تجتاحني تستأصل الألم الذي يحتاطني و تعانق الأمل الذي احتاجه و تسلم القلم الثمين هدية تضّاحك النسمات عبر أثيرها فالعالم المحتال ألقى هاهنا كل الفوادح حولنا افأحسب الأنات أم...[أكمل القراءه]
يا انت هلا تخرجين الي اني بانتظارك لا اقول انا مللت فإن هذي الغرفة الزرقاء تبعث في النفوس جميعها حب الفتور والصبغة الحمراء هذي كم تليق بشعرك اللماع فوق القرط الاحمر الخمري أسكر إذ أرى...[أكمل القراءه]
نهد الحبيبة مرهف حساس والقد هذا الناحل المياس والعين تنطق والشفاه صوامت و الذوق فيها للهوى نبراس ما ان شممت هواء حمص اذاقني طعم الهوى فتعافت الانفاس اوليست الحسناء مثل حمامة حطت لتشرب فانجلى الاحساس...[أكمل القراءه]
الان اعرف كيف اكتب عن جميع نساء هذا الكوكب الحر الذي ضاعت به ام النساء جميعهن وقد ذوت منهن حين اتيت وحدي ملهما ماذا تكلم كل انثى نهدها او تقرع الطبل الذي في مهدها او...[أكمل القراءه]
من ذا يكلمني من هذه الروح التي تأتي علي كأنها تأتي لتصعق أو لتمحق أو لتحرق ترتوي من حرفي الملتاع فوق حصيرة الامتاع او في فيلق وسط السماء مدججا بحديده وعتاده شيطانة الشعر الشهيرة يا...[أكمل القراءه]
من ذا يُكلِّمُني بُعيدَ الليلِ مِن هذا الربيعِ الضَّاحِكِ المُتكلِّمِ من ذا يُمازحُني يُهاجِمني يُعاتبني يُغازلني يُعانقني من ذا الذي لَفَحَتْ نسائمُ قلبهِ هذا الشغافَ مُهدِّداً ومُجهِّزاً تلكَ القصائدَ علَّها تَهَبُ النسائمَ عِطرَهَا و عبيرَها ...[أكمل القراءه]
أطلق عنانَكَ فالربيعُ أتاكا وَدَعِ الهُمومَ وحُزنَها لِسوَاكا اللهَ ما هذا الصباحُ فلم أجدْ مثلَ الفراتِ ومائِه... أتُراكا؟!! يجري بصمتٍ وسْطَ حُسنٍ مُذهلٍ أتُرى استطعتَ لكُنهِهِ إدراكا هذا النسيمُ مُعلِّلاً لقصائدي فرميتُ فيه مسائلِاً وشِباكا...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
ما رأيــُــــــــكِ أخــــتي بِأنْ نذهبْ في هذا الصّـُبْـحِ لِـكي نــــلـــعــبْ ؟! و نــــروحَ الحــقــلَ عـلى فــــرسي و أقــــ...
|
زَفُّـــوا التَّهاني ... شـِـــــعـــرَهُـــــم وكلامـــــا زَفُّـــوا التَّهاني ... حُـــبَّهـــــــم و غـــــرامــــا زفُّـــوا ...
|
قــالت : "وداعٌ ؟ أم تــُـــراكَ ســـــــــــــترجــِــــعُ؟" وسـَقـَــتْ وُرُوداً في الـــرِّياضِ .... فــــــــــــأيــن...
|
انا فاعل يا قطتي السمراء في جوف السراب ومن يكن مثلي فما أرجو يكون كقاتل السرب المهاجر من صميم القلب نحو سحائب الآهات في ...
|
في ليلةٍ شتويَّةٍ غازَلتُها عانَقتُها قبّلتُها فتهالكتْ كأرقِّ أنثى عرفتُها فَغَمَزتُها و دَعَوتُها هَمسَاً : "هَلمِّي ...
|
هكذا هي أعيني في كلِّ أفقٍ تنطلقُ واحدةٌ , و على كلِّ مجالٍ وفيه تجولُ أخرى فما تنفكُّ واحِدةٌ عن العبثِ بمقاديرِ الأمورْ , و أخرى ...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه