إدمانُ لحظِكِ يا ظلومُ

0


إدمانُ لحظِكِ يا ظلومُ 
محرِّكٌ
للواعجِ الأشواق في طرب وحزنٍ
لأخوض تيهاً بين وصلك و الجفا 
متخبطاً بالتيه
عند لقاك 
فأراني لست محدِّثا
أو سامعاً 
أو شارحاً
بعض المشاعر
كيف ينطق أبكمٌ!
في حضرة الذَّرِبِ المُبين!


مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي

تصميم الورشه