صديق حمزة2

0

صديق حمزة2

0

هـــل طـَعَـنـُوا حـَمــزَةَ بـالـخَـنـجَــــرْ؟! هـــل قــَطـَعـُوا الخـِنـصـَرَ و الـبِنـصَـرْ؟! ويـــــلٌ لــلــمـُـجــرِمِ يـــا أخــتــي إن أخِــــــذُ المـــجــــرمُ للــمَــخـفـَرْ فهــُــنــــاكَ الشّـُــــرطي يــُـعــاقِبُه يــُـــؤْخـَــــذُ للـــقـــاضي  ...فــيُـعَـفَّـرْ و يـُـــعـــذّبُ يـُـرمى فــي ذُلِّ الــــــــ أقـفَــاصِ... فـــيـُعـــدَمُ أو يـُـنــحـَـرْ  :"آهٍ لــــو...[أكمل القراءه]

خنساء الأمة

0

خنساء الأمة

0

قالوا أنغامُكِ تُشجِيهِمْ قالوا ألحانُكِ تُؤذِيهِمْ أوتارُكِ عَزَفَتْ أحزاناً جرحتهُمْ ... ظَلَّتْ تُبكِيهِم خنساءُ الحكمةُ في فيها حتى لو سَفلوا تُعليهِم هُبِّي خنساءُ ... و لاتَدَعي في الأُمَّةِ جُرحاً يُدمِيهِم ***  مع تحيات: الموقع الرّسمي...[أكمل القراءه]

فارس

0

فارس

0

فرسٌ ... وإني فارسٌ   من بطنِ أمي قد نزلتُ معي لجام  مُمسكاً بالسَّوطِ بل   و أُدَرِّبُ الفُرسانَ قبلَ تواجُدي   في عَالمِ الأرحام  بطُفولَتي أَلّفتُ تاريخَ الخُيول  بطُفولَتي أنشأتُ جُغرافيا الخُيول  كيفَ تُرسَم ...[أكمل القراءه]

و اشتقت لشوقي

0

و اشتقت لشوقي

0

أنا شوقي إليكِ مبتعدٌ   عن جسدي و أرضي عن داري و اشتقتُ لشوقي إذ ركِبَتْ أشواقي سُفُنَ الأسواق فتمادَت موجَاتٌ كادت   أن تطغى فتُطِيحَ المرفأ أشواقي كانت تُشجِيني و الشَجَنُ اليومَ سيبكيني و...[أكمل القراءه]

فائدة الحب

0

فائدة الحب

0

كانَ الخيالُ بحِجرِ أمي ثم صارَ بحُجرتي لما نشـأتُ قد استطارَ ببيتِنا فمدينَتي رحتُ ابتعدتُ رحلتُ للأقطارِ بعدُ فجُبتُ بالآفاقِ  أرجو قِبلةً لمحبّتي  اتّسعَ الخيالُ شَعرتُهُ  و لقدْ أحاطَ مَدارُهُ الجوََّ المُحيطْ لمّا أتيتِ !!!...[أكمل القراءه]

عندما أبغضتها

0

عندما أبغضتها

0

أيقظَتني دمعةٌ  تجري على خدِّي أحرقَتني ... خلتُها من كثرةِ الوجدِ فانتبهتُ سألتُ نفسي : أتراهُ يبكي نائمٌ ؟!  فرأيتُني في حِجرِها و بحرِّها أنَّتْ و ترجُفُ ... خِلتُها من شدَّةِ البردِ و نظرتُ أهداباً ...[أكمل القراءه]

(المشهد الثالث من المسرحية) سيناريو : تعويذة القمر

0

(المشهد الثالث من المسرحية) سيناريو : تعويذة القمر

0

لم تُحسِني رسمَ القصيدة  أنا آسِفٌ ما كان ذلك رغبتي   أنا مُدنِفٌ و لقد تضاعَفُ أنَّتي   لحنُ عصفوري تغيَّر   في الحقيقةِ يا تُرى أم صوتُه في مسمعي!!   و مررتُ في الشَّاغورِ...[أكمل القراءه]

المشهد الثاني من المسرحية

0

المشهد الثاني من المسرحية

0

فإذن رحلتِ...  و قد قفزتِ عن الحِمارِ الأعرجِ المُضنى بأنَّاتِ القصيدْ  فإذاً رحلتِ و في عُيونِكِ ألفُ ألفِ قصيدةٍ  و روايةٍ و حكايةٍ تُحكى لنا بعدَ العِشاءْ  و فهمتِ في هذي العواصفِ ما تكونُ الزَّانيةْ...[أكمل القراءه]

جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي

تصميم الورشه