القصيد التائب
أيُّ المواكِبِ تزدهي كمواكبي! أم أيُّ شعرٍ في الدُّهورِ مُواكِبي؟! أم أيُّ نسرٍ قد يُحلِّق يرتقي أم أيُّ لُجٍّ يحتوي كعجائبي؟! أغرقتُ في ريعِ الصِّبا بصبابتي و مزجتُ تِبري في الدُّجى بشوائبي و ظننتُ...[أكمل القراءه]
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
أيُّ المواكِبِ تزدهي كمواكبي! أم أيُّ شعرٍ في الدُّهورِ مُواكِبي؟! أم أيُّ نسرٍ قد يُحلِّق يرتقي أم أيُّ لُجٍّ يحتوي كعجائبي؟! أغرقتُ في ريعِ الصِّبا بصبابتي و مزجتُ تِبري في الدُّجى بشوائبي و ظننتُ...[أكمل القراءه]
دعيني أفكِّر كيف أشاء و أرسم نفسك كيف أشاء فأرسم وجهاً بحبر الطفولة ثم أخطُّ بعينٍ و راء فكيف تظنِّين أنِّي كهلٌ و لا زلتُ طفلاً يحطُّ العشاء ! دعيني فلست بطفل الأزقَّةِ لا في...[أكمل القراءه]
و لمَّا أزفَ الموعدُ و اقتربتْ ساعتُه , اقتعدتُ شرفتي أتفيَّؤ جدارَ الياسمين و أغبُّ من رحيقِ شذى أزهارِه , وصارتِ الدقائقُ لا كعهدنا بها و إنَّما ألفاظٌ تطلقُ على غير معانيها أو معانٍ...[أكمل القراءه]
غدرُكِ بي يا صديقتي هو أكبر من أن أختزلَ قصََّتَهُ في كلماتٍ أو أسطُرٍ كهذه... و لكنَّكِ كُنتِ و لا زلتِ أصغرَ من أن أملأ بكِ أسطرَ مُسوَّداتي غدرُكِ بي فاق احتمالاتي , و كنتِ...[أكمل القراءه]
لقد امتزجتِ الألوان بفعلِ القدرِ العجيب و تخالطتْ و تشعَّبتْ في المداد حتى حسبتُ أنَّ من كلِّ لونٍ زوجينِ اثنين و ما هي كذلك و لكنَّ النَّظر كليلْ , و الجسدَ عليلْ , و الحزنَ...[أكمل القراءه]
كثيراً ما تبدو الحقيقةُ في غيرِ موضعِها أو غيرِ موضوعها , و قد لا تبدو و كثيراً ما يبدو الوهمُ في صورةِ الحقيقةِ و زيِّها ,, فهناك لا الحقيقة حقيقةٌ و لا الوهم وهمٌ ,...[أكمل القراءه]
سيِّئةٌ هي الأخبارُ اليوم , لكنَّ الأسوأ منها تقبُّلُنا و فهمنا لها , قبيحةٌ هي وجوه السياسييِّين اليوم , و لكنَّ الأقبحَ منها ابتساماتُهم الخبيثة , فهم الشَّبابِ لحقائق ما جرى و يجري يتوقَّفُ بي...[أكمل القراءه]
هكذا هي أعيني في كلِّ أفقٍ تنطلقُ واحدةٌ , و على كلِّ مجالٍ وفيه تجولُ أخرى فما تنفكُّ واحِدةٌ عن العبثِ بمقاديرِ الأمورْ , و أخرى عن التفكُّرِ في خالقِ و كيفيَّةِ خلقِ الفكرِ و...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
هـبَّـت نســــــائمُ مــــن قُصـــــــــادِكِ فــــــارتقى قلبي عــــــلى عــــــرشِ القصــيــــدِ مُـتـيَّــــمــــا هـبَّـت نســ...
|
"هل أنَّني من حُبِها بها فاكرٌ؟! أم أنَّني من بُغضِها و عُتوِّها و دلالِها أو مكرِها لها ذاكرٌ؟!" في الصَّباحِ و في المسا ه...
|
يمين الله إنّك لأكثر امرأةٍ عرفتها عناداً و تعنُّتاً ... و ما أردتك إلاَّ كذلك و كما أردتك كذلك فكنت ... فستكونين أكثر امرأةٍ عرفتها يسراً...
|
تـسـلَّـقـي سـُـــلــَّــم الــــمـجـد , و اعــتــصــمــي بـحـبـل الــــكـرامـــة , و اعـــتــلــي بـــنـاءَ الــعـــزَّة و السُّــــؤدُد ,...
|
يُضنيني زرقاءُ العُيونِ حديثُها ساتانُ نهديها يشِفُّ لِحَالي فتجودُ بالإِعراضِ عنّي كلّما غَنّيتُ في إمتاعِهَا مَوّالي شقراءُ تشفيني و ...
|
القلم , الكتب , الدفاتر و الفراشات التي تتوه بين أزاهير الربيع الدموي و الشمس الشديدة السقم و العصافير التي تئنُّ جراحاتها في ليلات...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه