لماذا للكبار ِفقط !
لماذا للكبار ِفقط !و أين أمسى الشِّعرُ و الشُّعراءُ أعيدَ نشرُها في : 31-7-2013 م غِذاءٌ مُفيدٌ نافع ، و طعامٌ ذو مَذاقٍ رائع ، يتناوَلُه النَّاسُ مُستلِذِّينَ به تارة ً، و مقيمي أصلابِهم...[أكمل القراءه]
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
لماذا للكبار ِفقط !و أين أمسى الشِّعرُ و الشُّعراءُ أعيدَ نشرُها في : 31-7-2013 م غِذاءٌ مُفيدٌ نافع ، و طعامٌ ذو مَذاقٍ رائع ، يتناوَلُه النَّاسُ مُستلِذِّينَ به تارة ً، و مقيمي أصلابِهم...[أكمل القراءه]
فلمن ولاؤكِ صار بعدَ دُعائيا!! و لقد مررتِ مع العذارى تحت أمطارِ القمر تختالُ أنثى منهمُ بالجزمةِ الفضيَّةِ اغتسلت بناياتِ القمرْ عشرون عاماً كلُّهم قرأو بعينيكِ المواعيد القديمة كلَّها قرأوا المواعيدَ التي أخلفتِها و قرأنَ...[أكمل القراءه]
فـــــــها قــــــد أُتـلـِفـَت صـــفــــحــــاتُ شعري فحرَّقـــــتُ الــدفـــــــاتـِرَ : "لســـــــــــتِ مـني" فـــإني ثـــــــــــــــائرٌ مــــــــا دُمتُ حـيـّـــــــاً كـــــــــذاكِ مـُجـــــاهـــدٌ ... و السِّـــــــيـفُ فـني ظـنــنـــتِ جـــــــــــــــهـولـــــــةً أنـي جــــبانٌ ألا فـــــــلــتـســألي يـــــــــــــا هـنـــــــــدُ عني و قـلـــتِ مُســــــــــــــــــيــئـــةً أنـي...[أكمل القراءه]
لا تعتذِرْ يا طيفها لا تعتذِرْ لن أترُكــَ العِطرَ الثمينَ بجوِّ صُبحي ينتشِرْ صيّرْتَني جِلدا" و عَظمَا" رقّ عظمي ذابَ لحمي كادَ حِلمي يندثِرْ لا تعتذِرْ يا طيفها الغالي : رجوتُكــَ لا تقِفْ في البابِ...[أكمل القراءه]
لا تحلُمي أن تنهَلي من كوثري لا تطمَحي أن تسبَحي في أبحُري لا تقرَبي لن تطرَبي بقصائِدي لا أو شُذورٍ من بقايا مَتجري لا فالملاقِطُ في الصَّباحِ رميتُها بلغَتْ عُطارِدَ أنَّتي و المُشتري لا تطمعي...[أكمل القراءه]
شطائرُ الزُّبدةِ و كأسُ النَّبيذِ الأصفرِ لا زالتْ تنتظرُك حبيبتي لا زالتْ تلكَ الزّجاجةُ المعتَّقَةُ يغطِّيها الغبارُ من جانبٍ واحدٍ و يلعقُ ظهرَها قِردٌ قبيحُ المنظرْ لا زالت تلكَ الخواتمُ البرونزيَّةُ مُلقاةٌ على الطَّاولةِ المُستديرةِ ...[أكمل القراءه]
لورينْ اليومَ عيدُ ميلادي ألن تقولي تلكَ القالةَ الشَّهيرة ؟ لورينْ اليومَ عيدُ ميلادي و قد تكونُ السّنةَ الأخيرة لورينْ أنسيتِ تلك الليلةَ المُثيرة ؟! أنسيتِ كلَّ الأرائكِ المُستديرة ؟! أنسيتِ ذلك الكوخَ الأحمرَ ...[أكمل القراءه]
هـــل طـَعَـنـُوا حـَمــزَةَ بـالـخَـنـجَــــرْ؟! هـــل قــَطـَعـُوا الخـِنـصـَرَ و الـبِنـصَـرْ؟! ويـــــلٌ لــلــمـُـجــرِمِ يـــا أخــتــي إن أخِــــــذُ المـــجــــرمُ للــمَــخـفـَرْ فهــُــنــــاكَ الشّـُــــرطي يــُـعــاقِبُه يــُـــؤْخـَــــذُ للـــقـــاضي ...فــيُـعَـفَّـرْ و يـُـــعـــذّبُ يـُـرمى فــي ذُلِّ الــــــــ أقـفَــاصِ... فـــيـُعـــدَمُ أو يـُـنــحـَـرْ :"آهٍ لــــو...[أكمل القراءه]
قالوا أنغامُكِ تُشجِيهِمْ قالوا ألحانُكِ تُؤذِيهِمْ أوتارُكِ عَزَفَتْ أحزاناً جرحتهُمْ ... ظَلَّتْ تُبكِيهِم خنساءُ الحكمةُ في فيها حتى لو سَفلوا تُعليهِم هُبِّي خنساءُ ... و لاتَدَعي في الأُمَّةِ جُرحاً يُدمِيهِم *** مع تحيات: الموقع الرّسمي...[أكمل القراءه]
فرسٌ ... وإني فارسٌ من بطنِ أمي قد نزلتُ معي لجام مُمسكاً بالسَّوطِ بل و أُدَرِّبُ الفُرسانَ قبلَ تواجُدي في عَالمِ الأرحام بطُفولَتي أَلّفتُ تاريخَ الخُيول بطُفولَتي أنشأتُ جُغرافيا الخُيول كيفَ تُرسَم ...[أكمل القراءه]
أنا شوقي إليكِ مبتعدٌ عن جسدي و أرضي عن داري و اشتقتُ لشوقي إذ ركِبَتْ أشواقي سُفُنَ الأسواق فتمادَت موجَاتٌ كادت أن تطغى فتُطِيحَ المرفأ أشواقي كانت تُشجِيني و الشَجَنُ اليومَ سيبكيني و...[أكمل القراءه]
كانَ الخيالُ بحِجرِ أمي ثم صارَ بحُجرتي لما نشـأتُ قد استطارَ ببيتِنا فمدينَتي رحتُ ابتعدتُ رحلتُ للأقطارِ بعدُ فجُبتُ بالآفاقِ أرجو قِبلةً لمحبّتي اتّسعَ الخيالُ شَعرتُهُ و لقدْ أحاطَ مَدارُهُ الجوََّ المُحيطْ لمّا أتيتِ !!!...[أكمل القراءه]
أيقظَتني دمعةٌ تجري على خدِّي أحرقَتني ... خلتُها من كثرةِ الوجدِ فانتبهتُ سألتُ نفسي : أتراهُ يبكي نائمٌ ؟! فرأيتُني في حِجرِها و بحرِّها أنَّتْ و ترجُفُ ... خِلتُها من شدَّةِ البردِ و نظرتُ أهداباً ...[أكمل القراءه]
لم تُحسِني رسمَ القصيدة أنا آسِفٌ ما كان ذلك رغبتي أنا مُدنِفٌ و لقد تضاعَفُ أنَّتي لحنُ عصفوري تغيَّر في الحقيقةِ يا تُرى أم صوتُه في مسمعي!! و مررتُ في الشَّاغورِ...[أكمل القراءه]
فإذن رحلتِ... و قد قفزتِ عن الحِمارِ الأعرجِ المُضنى بأنَّاتِ القصيدْ فإذاً رحلتِ و في عُيونِكِ ألفُ ألفِ قصيدةٍ و روايةٍ و حكايةٍ تُحكى لنا بعدَ العِشاءْ و فهمتِ في هذي العواصفِ ما تكونُ الزَّانيةْ...[أكمل القراءه]
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
فرسٌ ... وإني فارسٌ من بطنِ أمي قد نزلتُ معي لجام مُمسكاً بالسَّوطِ بل و أُدَرِّبُ الفُرسانَ قبلَ تواجُدي في عَالمِ الأرحام...
|
من نبيذ نورك الخمري و من لون ثوبك التبري ركبت عطرا فريدا عجيب الشكل و الرائحة أنشأت من أحرف اسمك قارورة صغيرة قصبت جدرانها البلورية...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه