لماذا للكبار ِفقط !

1

لماذا للكبار ِفقط !

1

لماذا للكبار ِفقط !و أين أمسى الشِّعرُ و الشُّعراءُ أعيدَ نشرُها في : 31-7-2013 م    غِذاءٌ مُفيدٌ نافع ، و طعامٌ ذو مَذاقٍ رائع ، يتناوَلُه النَّاسُ مُستلِذِّينَ به تارة ً، و مقيمي أصلابِهم...[أكمل القراءه]

المشهد الرابع من المسرحية

0

المشهد الرابع من المسرحية

0

فلمن ولاؤكِ صار بعدَ دُعائيا!!  و لقد مررتِ مع العذارى تحت أمطارِ القمر   تختالُ أنثى منهمُ  بالجزمةِ الفضيَّةِ اغتسلت بناياتِ القمرْ  عشرون عاماً كلُّهم قرأو بعينيكِ المواعيد القديمة كلَّها  قرأوا المواعيدَ التي أخلفتِها و قرأنَ...[أكمل القراءه]

نهاية القصة

0

نهاية القصة

0

  فـــــــها قــــــد أُتـلـِفـَت صـــفــــحــــاتُ شعري فحرَّقـــــتُ الــدفـــــــاتـِرَ : "لســـــــــــتِ مـني" فـــإني ثـــــــــــــــائرٌ مــــــــا دُمتُ حـيـّـــــــاً  كـــــــــذاكِ مـُجـــــاهـــدٌ ... و السِّـــــــيـفُ فـني ظـنــنـــتِ جـــــــــــــــهـولـــــــةً أنـي جــــبانٌ  ألا فـــــــلــتـســألي يـــــــــــــا هـنـــــــــدُ عني و قـلـــتِ  مُســــــــــــــــــيــئـــةً أنـي...[أكمل القراءه]

لا تعتذِرْ1

0

لا تعتذِرْ1

0

لا تعتذِرْ  يا طيفها لا تعتذِرْ لن أترُكــَ العِطرَ الثمينَ بجوِّ صُبحي ينتشِرْ   صيّرْتَني جِلدا" و عَظمَا"  رقّ عظمي  ذابَ لحمي  كادَ حِلمي يندثِرْ لا تعتذِرْ  يا طيفها الغالي :  رجوتُكــَ لا تقِفْ في البابِ...[أكمل القراءه]

لا تحلُمي

0

لا تحلُمي

0

لا تحلُمي أن تنهَلي من كوثري  لا تطمَحي أن تسبَحي في أبحُري  لا تقرَبي لن تطرَبي بقصائِدي  لا أو شُذورٍ من بقايا مَتجري  لا فالملاقِطُ في الصَّباحِ رميتُها  بلغَتْ عُطارِدَ أنَّتي و المُشتري  لا تطمعي...[أكمل القراءه]

شطائر الزبدة

0

شطائر الزبدة

0

شطائرُ الزُّبدةِ  و كأسُ النَّبيذِ الأصفرِ  لا زالتْ تنتظرُك حبيبتي  لا زالتْ تلكَ الزّجاجةُ المعتَّقَةُ  يغطِّيها الغبارُ من جانبٍ واحدٍ  و يلعقُ ظهرَها قِردٌ قبيحُ المنظرْ  لا زالت تلكَ الخواتمُ البرونزيَّةُ  مُلقاةٌ على الطَّاولةِ المُستديرةِ ...[أكمل القراءه]

لورينْ

0

لورينْ

0

لورينْ اليومَ عيدُ ميلادي  ألن تقولي تلكَ القالةَ الشَّهيرة ؟  لورينْ   اليومَ عيدُ ميلادي  و قد تكونُ السّنةَ الأخيرة  لورينْ  أنسيتِ  تلك الليلةَ المُثيرة ؟!  أنسيتِ كلَّ الأرائكِ المُستديرة ؟!  أنسيتِ ذلك الكوخَ الأحمرَ ...[أكمل القراءه]

صديق حمزة2

0

صديق حمزة2

0

هـــل طـَعَـنـُوا حـَمــزَةَ بـالـخَـنـجَــــرْ؟! هـــل قــَطـَعـُوا الخـِنـصـَرَ و الـبِنـصَـرْ؟! ويـــــلٌ لــلــمـُـجــرِمِ يـــا أخــتــي إن أخِــــــذُ المـــجــــرمُ للــمَــخـفـَرْ فهــُــنــــاكَ الشّـُــــرطي يــُـعــاقِبُه يــُـــؤْخـَــــذُ للـــقـــاضي  ...فــيُـعَـفَّـرْ و يـُـــعـــذّبُ يـُـرمى فــي ذُلِّ الــــــــ أقـفَــاصِ... فـــيـُعـــدَمُ أو يـُـنــحـَـرْ  :"آهٍ لــــو...[أكمل القراءه]

خنساء الأمة

0

خنساء الأمة

0

قالوا أنغامُكِ تُشجِيهِمْ قالوا ألحانُكِ تُؤذِيهِمْ أوتارُكِ عَزَفَتْ أحزاناً جرحتهُمْ ... ظَلَّتْ تُبكِيهِم خنساءُ الحكمةُ في فيها حتى لو سَفلوا تُعليهِم هُبِّي خنساءُ ... و لاتَدَعي في الأُمَّةِ جُرحاً يُدمِيهِم ***  مع تحيات: الموقع الرّسمي...[أكمل القراءه]

فارس

0

فارس

0

فرسٌ ... وإني فارسٌ   من بطنِ أمي قد نزلتُ معي لجام  مُمسكاً بالسَّوطِ بل   و أُدَرِّبُ الفُرسانَ قبلَ تواجُدي   في عَالمِ الأرحام  بطُفولَتي أَلّفتُ تاريخَ الخُيول  بطُفولَتي أنشأتُ جُغرافيا الخُيول  كيفَ تُرسَم ...[أكمل القراءه]

و اشتقت لشوقي

0

و اشتقت لشوقي

0

أنا شوقي إليكِ مبتعدٌ   عن جسدي و أرضي عن داري و اشتقتُ لشوقي إذ ركِبَتْ أشواقي سُفُنَ الأسواق فتمادَت موجَاتٌ كادت   أن تطغى فتُطِيحَ المرفأ أشواقي كانت تُشجِيني و الشَجَنُ اليومَ سيبكيني و...[أكمل القراءه]

فائدة الحب

0

فائدة الحب

0

كانَ الخيالُ بحِجرِ أمي ثم صارَ بحُجرتي لما نشـأتُ قد استطارَ ببيتِنا فمدينَتي رحتُ ابتعدتُ رحلتُ للأقطارِ بعدُ فجُبتُ بالآفاقِ  أرجو قِبلةً لمحبّتي  اتّسعَ الخيالُ شَعرتُهُ  و لقدْ أحاطَ مَدارُهُ الجوََّ المُحيطْ لمّا أتيتِ !!!...[أكمل القراءه]

عندما أبغضتها

0

عندما أبغضتها

0

أيقظَتني دمعةٌ  تجري على خدِّي أحرقَتني ... خلتُها من كثرةِ الوجدِ فانتبهتُ سألتُ نفسي : أتراهُ يبكي نائمٌ ؟!  فرأيتُني في حِجرِها و بحرِّها أنَّتْ و ترجُفُ ... خِلتُها من شدَّةِ البردِ و نظرتُ أهداباً ...[أكمل القراءه]

(المشهد الثالث من المسرحية) سيناريو : تعويذة القمر

0

(المشهد الثالث من المسرحية) سيناريو : تعويذة القمر

0

لم تُحسِني رسمَ القصيدة  أنا آسِفٌ ما كان ذلك رغبتي   أنا مُدنِفٌ و لقد تضاعَفُ أنَّتي   لحنُ عصفوري تغيَّر   في الحقيقةِ يا تُرى أم صوتُه في مسمعي!!   و مررتُ في الشَّاغورِ...[أكمل القراءه]

المشهد الثاني من المسرحية

0

المشهد الثاني من المسرحية

0

فإذن رحلتِ...  و قد قفزتِ عن الحِمارِ الأعرجِ المُضنى بأنَّاتِ القصيدْ  فإذاً رحلتِ و في عُيونِكِ ألفُ ألفِ قصيدةٍ  و روايةٍ و حكايةٍ تُحكى لنا بعدَ العِشاءْ  و فهمتِ في هذي العواصفِ ما تكونُ الزَّانيةْ...[أكمل القراءه]

جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي

تصميم الورشه