بنطالك و أوراقي

0




بنطالُكِ هذا يُقلِقُني

حقّاً قد شابه أوراقي

فجمالُ الصفحةِ يُغويني

في الليلِ فأنثُرُ أشواقي

و أغارُ عليها مِن قلمي

و السَّاقُ التفَّت بالسَّاق

فأنا شرقيٌّ لا تنسي

بنطالُكِ جادَ بِإِحراقي

***

 
مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي

تصميم الورشه