بنطالُكِ هذا يُقلِقُني
حقّاً قد شابه أوراقي
فجمالُ الصفحةِ يُغويني
في الليلِ فأنثُرُ أشواقي
و أغارُ عليها مِن قلمي
و السَّاقُ التفَّت بالسَّاق
فأنا شرقيٌّ لا تنسي
بنطالُكِ جادَ بِإِحراقي
***
مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
قــالت : "وداعٌ ؟ أم تــُـــراكَ ســـــــــــــترجــِــــعُ؟" وسـَقـَــتْ وُرُوداً في الـــرِّياضِ .... فــــــــــــأيــن...
|
هات يديك لنكمل المشوار وخذي اليراع مطاوعا فانا هناك وانت في قلبي واني مرهف يستبدل الادوارا فاليوم ... اعني عند رؤية ثغ...
|
أنا الشَّامي أنا المحزونُ من رأسي لأقدامي ففيمَ الذَّبحُ مُنتظري بُعيدَ شُروقِ أحلامي!! فيا لله و الدُّنيا لماذا ...
|
رنـــا ... فــأجالَ نـــاظــِـــرَه بــــكــأســـــــــي و راح يــُجــــــــيـــلُ خــــاطـــرَه بـــِطــِــــــرسـي فــقــــلــــ...
|
الشيبُ لاح بخافقي وتثاقلتْ فوقي الهمومُ و أنشبتْ أظفارُها أنَّاتُ قلبي بالحشا وتهافتت فيَّ الظُّنونُ وأنشأت تلك التباريحُ القديمةُ صرحَها في...
|
فأنا وضمنَ الجولةِ الأولى رأيتُكِ في المنارة ليس رأيَ العينِ لكن بالبصيرة وحدَها وهناك أعتقد الكرات تدحرجتْ نحوي وصر...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق