0

لستُ الملامَ على الكلام و إنّما 
كانَ المُلامَ الذئبُ إذ أبكاني

و لقد سئمتُ من الجراحِ مُداوياً 
باللحنِ حتى جرّحتْ ألحاني

أفمن يكونُ إذا الطبيبُ تهــافتت 
لجِراحِهِ الآلاتُ يا إخــواني!؟



 

مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي

تصميم الورشه