- أيام الطفولة
- بيني وبين قلبي
- يا قطتي
- لا تعتذر.
- لا تسأليني
- تناقضات
- لن أعتذر
- دومي على الهجر
- ظنون ولكن...
- سراب
- التهاب
- طاعون
- تعيا المراسيل
- لا تعتذر2
- صداع
- من أي شيء أستجير!!
- رجوع إلى الأمام
- منطق جديد
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
هـبَّـت نســــــائمُ مــــن قُصـــــــــادِكِ فــــــارتقى قلبي عــــــلى عــــــرشِ القصــيــــدِ مُـتـيَّــــمــــا هـبَّـت نســ...
|
"هل أنَّني من حُبِها بها فاكرٌ؟! أم أنَّني من بُغضِها و عُتوِّها و دلالِها أو مكرِها لها ذاكرٌ؟!" في الصَّباحِ و في المسا ه...
|
يمين الله إنّك لأكثر امرأةٍ عرفتها عناداً و تعنُّتاً ... و ما أردتك إلاَّ كذلك و كما أردتك كذلك فكنت ... فستكونين أكثر امرأةٍ عرفتها يسراً...
|
تـسـلَّـقـي سـُـــلــَّــم الــــمـجـد , و اعــتــصــمــي بـحـبـل الــــكـرامـــة , و اعـــتــلــي بـــنـاءَ الــعـــزَّة و السُّــــؤدُد ,...
|
يُضنيني زرقاءُ العُيونِ حديثُها ساتانُ نهديها يشِفُّ لِحَالي فتجودُ بالإِعراضِ عنّي كلّما غَنّيتُ في إمتاعِهَا مَوّالي شقراءُ تشفيني و ...
|
القلم , الكتب , الدفاتر و الفراشات التي تتوه بين أزاهير الربيع الدموي و الشمس الشديدة السقم و العصافير التي تئنُّ جراحاتها في ليلات...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق